النزوح والتهجير الحاصل اليوم في بلاد الإسلام مكيدة صهيونية بأيدي عربية
الواقع المرير لغفلة بعض خطباء المساجد اليوم في ليبيا مع أحداث غ،،زة، وعمالة من يوجههم
عداء الإمارات للمسلمين ولليبيا خاصة لا يخفى فما هذا التعاون يا مؤسسة النفط؟
القوانين فيمن يتولى رئاسة الدول شديدة جدا للمحافظة عليها، وبلادنا اليوم مستباحة ببرلمانها المنسلخ
يا أهل مصر انتفضوا على الظالمين وانصروا أهل غزة