يجب على أهل ليبيا أن يقفوا في وجه الأمريكان والروس ومن أتى بهما، ولا يغتروا بوعودهم
سيطرة المجرمين على النفط وبيان دار الافتاء في ذلك
حفظ النفس من الضروريات في الدين، وفي سبيله تهون
المجتمع الدولي لم يدمر سوريا واليمن ولكن دمرهما العملاء المتآمرون وسينحرهم الأعداء في النهاية
معاناة الناس من مظاهر الفساد العلني، فمن المسؤول؟