العدو ظاهر لاخفاء ولا لبس فيه ، فلماذا التردي؟!
أذكر كل عاقل بجرائم مرتزقة حفتر بطرابلس ولم نجد من يقف معنا إبان العدوان على طرابلس إلا دولة تركيا
تحية إجلال وإكبار لأبطال المMاومة الفلسطينية لثباتهم في الدفاع عن فلSطين..
المسلمون يهزمون الكفار بنصر الله وليس بسلاحهم خلافا للمثبطين المقللين من شأن سلاح المجاهدين!