رسالة الى الداخلية والاوقاف والأمن
أذكر كل عاقل بجرائم مرتزقة حفتر بطرابلس ولم نجد من يقف معنا إبان العدوان على طرابلس إلا دولة تركيا
فرح المجتمع بالقرارات الرئاسي ، فمزيد من التقدم إلى الأحسن، والتاريخ يسجل
المعاملة بالقوة مع الأعداء وبالمثل الظالم مع مبدأ قرآني وقانوني
ما حكم إقفال الطرق العامة رفضا للخطف والاعتقال المخالف للقانون؟ وما الطرق الصحيحة للتعامل مع ذلك؟