لانعارض الحوار ولكن لاتبيعوا ليبيا
عداء الإمارات للمسلمين ولليبيا خاصة لا يخفى فما هذا التعاون يا مؤسسة النفط؟
إذا عرفت الحق فاثبت ولا تكن رماديا
نصيحة موجهة للمصارف الإسلامية
نصيحة موجهه لشباب لايزالون متمسكين بنظام الهالك