من أراد الملك فعليه بالعدل
كل فساد في الحكومة أو غيرها لانسكت عنه، ومن أراد الملك فعليه بالعدل ..
إلى كل مسؤول هذا حكم الله وشرعه ، فاستدركوا أمركم وأصلحوا شأنكم
على من تقع المسؤولية الشرعية والقانونية في سوء أحوال الطرق