فرح المجتمع بالقرارات الرئاسي ، فمزيد من التقدم إلى الأحسن، والتاريخ يسجل
حقيقة الأمم المتحدة الاشتغال بزرع الفتن وإعلان الوصاية ولو أرادوا الاستقرار لعاقبوا الخارجين عن الشرعية
العدو ظاهر لاخفاء ولا لبس فيه ، فلماذا التردي؟!
البرلمان مستمر في الاستهتار بالليبيين ومسؤولياتهم بقرارات لاخطام لها ولا زمام
ملتقيات الحوار عند الاجداد في فترة الجهاد هي المثل للحوار الحقيقي